يزيد من خطورة الإصابة بسكري الحمل ..
تحتاج معظم النساء الحوامل بين 2.500 و2.700 سعرات حرارية في اليوم للوصول إلى الطاقة التي يحتاجونها، حيث تحتاج المرأة الحامل إلى 300 سعرة حرارية إضافية عن الحد الطبيعي اعتماداً على طول المرأة ونشاطها، ففي حال تناول المرأة أكثر من هذا الحد بكثير فقد تحدث
مشاكل لها وللطفل.
سكري الحمل ..
الجدير ذكراً، أنّ تناول الطعام بشكلٍ زائد خلال فترة الحمل يزيد من خطورة الإصابة بسكري الحمل، حيث تعتبر حالة مؤقتة من السكري تصاب بها المرأة فقط في فترة الحمل إلاّ أنّها أيضاً تعتبر حالة خطيرة، كما أنّ النساء البدينات يكن أكثر عرضةً لخطر الإصابة به، فإذا كانت المرأة تتناول الكثير من السعرات الحرارية من الأطعمة التي تحتوي على سكريات فهي تكون معرّضة أكثر للإصابة بسكري الحمل، وتتضمن هذه الحالة ارتفاع الوزن عند الولادة، مشاكل في تنفس الطفل، زيادة فرصة ارتفاع ضغط الدم وبالتالي قد تحتاج إلى إجراء ولادة قيصرية.
الوزن عند الولادة ..
في هذا الصدد، إنّ قيام المرأة بتناول الطعام بشكلٍ مفرط خلال فترة حملها قد يعمل على زيادة حجم الطفل، حيث أجريت دراسة أمريكية على وزن الطفل أثناء الولادة لعدد كثير من الأطفال من أمهات متعددات فوجودا أنّ الأم التي يزيد وزنها 53 باوند يكون وزن مولودها أسمن بنسبة 0.3 باوند من الأمهات اللواتي يزد وزنهن فقط 22 باوند، وفي حين أنّ اكتساب المولود الحديث لوزن صحي يوفر له بداية جيدة في الحياة، فكلما كان حجمه أكبر كانت فرصته بأن يصبح بدينا أكثر.
الإمساك ..
يبدأ الطفل في زيادة الضغط على معدة الأم خلال مرحلة نموه في داخلها، إذ إنّ الأطفال ذوو الحجم الكبير يوجدون لدى الأم ضغطا أكثر ففي الثلث الثالث من الحمل تتحرك المعدة نحو التجويف الصدري للمرأة الحامل فتصبح غير قادرة على تناول الطعام بنفس الكمية قبل الحمل، وذلك لأنّ الضغط الزائد على المعدة والأمعاء يجعل المرأة تُعاني حالة إمساك خلال فترة الحمل، لذلك يفضل قيامها بشرب الكثير من الماء خلال اليوم وأن تتناول بكميات أقل لتتجنب المعاناة من ألم الإمساك المؤلم.
الحرقة ..
يجدر الإشارة إلى أنّ وجود الضغط الزائد على الجهاز الهضمي لدى المرأة الحامل ممكن أن يحدث ارتدادا للحمض في المريء أو ما يدعى بالحرقة، حيث تنتج هذه الحالة عندما يرتفع حمض المعدة إلى المريء في الحلق، ما تسبب شعورا بالحرقة، أيضاً يسبب الإفراط في تناول الطعام الشعور بحرقة أكثر خلال فترة الحمل، فكلما امتلأت المعدة بالطعام تكون احتمالية أكبر بأن يرجع المحتوى الزائد للمريء، حيث إن تناول وجبات قليلة يمكن أن يقلل من الثقل على المعدة .
مشاكل لها وللطفل.
سكري الحمل ..
الجدير ذكراً، أنّ تناول الطعام بشكلٍ زائد خلال فترة الحمل يزيد من خطورة الإصابة بسكري الحمل، حيث تعتبر حالة مؤقتة من السكري تصاب بها المرأة فقط في فترة الحمل إلاّ أنّها أيضاً تعتبر حالة خطيرة، كما أنّ النساء البدينات يكن أكثر عرضةً لخطر الإصابة به، فإذا كانت المرأة تتناول الكثير من السعرات الحرارية من الأطعمة التي تحتوي على سكريات فهي تكون معرّضة أكثر للإصابة بسكري الحمل، وتتضمن هذه الحالة ارتفاع الوزن عند الولادة، مشاكل في تنفس الطفل، زيادة فرصة ارتفاع ضغط الدم وبالتالي قد تحتاج إلى إجراء ولادة قيصرية.
الوزن عند الولادة ..
في هذا الصدد، إنّ قيام المرأة بتناول الطعام بشكلٍ مفرط خلال فترة حملها قد يعمل على زيادة حجم الطفل، حيث أجريت دراسة أمريكية على وزن الطفل أثناء الولادة لعدد كثير من الأطفال من أمهات متعددات فوجودا أنّ الأم التي يزيد وزنها 53 باوند يكون وزن مولودها أسمن بنسبة 0.3 باوند من الأمهات اللواتي يزد وزنهن فقط 22 باوند، وفي حين أنّ اكتساب المولود الحديث لوزن صحي يوفر له بداية جيدة في الحياة، فكلما كان حجمه أكبر كانت فرصته بأن يصبح بدينا أكثر.
الإمساك ..
يبدأ الطفل في زيادة الضغط على معدة الأم خلال مرحلة نموه في داخلها، إذ إنّ الأطفال ذوو الحجم الكبير يوجدون لدى الأم ضغطا أكثر ففي الثلث الثالث من الحمل تتحرك المعدة نحو التجويف الصدري للمرأة الحامل فتصبح غير قادرة على تناول الطعام بنفس الكمية قبل الحمل، وذلك لأنّ الضغط الزائد على المعدة والأمعاء يجعل المرأة تُعاني حالة إمساك خلال فترة الحمل، لذلك يفضل قيامها بشرب الكثير من الماء خلال اليوم وأن تتناول بكميات أقل لتتجنب المعاناة من ألم الإمساك المؤلم.
الحرقة ..
يجدر الإشارة إلى أنّ وجود الضغط الزائد على الجهاز الهضمي لدى المرأة الحامل ممكن أن يحدث ارتدادا للحمض في المريء أو ما يدعى بالحرقة، حيث تنتج هذه الحالة عندما يرتفع حمض المعدة إلى المريء في الحلق، ما تسبب شعورا بالحرقة، أيضاً يسبب الإفراط في تناول الطعام الشعور بحرقة أكثر خلال فترة الحمل، فكلما امتلأت المعدة بالطعام تكون احتمالية أكبر بأن يرجع المحتوى الزائد للمريء، حيث إن تناول وجبات قليلة يمكن أن يقلل من الثقل على المعدة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق