الاثنين، 29 سبتمبر 2014

حاول دائما الإصغاء إلى قلبك

احترم قيمك وذاتك لتحصل على سلام داخلي ..
يجهل كثير من الناس كيف يمكنهم أن يكتشفوا أنفسهم بالشكل السليم، فهم مليئون بالأسرار والمواهب والقدرات، ولكنها تبقى مخفية ومطوية بين جدران ذاتهم.
وتختلف النظرة إلى الذات من شخص إلى أخر، فحقيقة الذات هي أصل وحقيقة شخصياتنا، وغالبا ما يحمل البعض أفكارا خاطئة تتمحور حول أن هذه الحقيقة هي عبارة عن تطوير أو الحصول على شيء لأنفسنا.
وكثير من الأحيان نقوم بشيء ما ثم  نحاول لاحقا تبرير ذلك باستخدام أمور وأحداث وأشخاص من حولنا، ليتبين فيما بعد أننا نقدم على افعال نكتشف في وقت لاحق أنها غير جيدة.
ونستدل على ذلك من خلال الصوت الداخلي الذي نسمعه، وهذا الصوت يعبر عن حقيقة ذاتنا.
وفي هذا الجانب، فإن إفكارنا الداخلية تجعلنا نسمع تبريرات لما يحدث من حولنا ونقوم به في عقولنا، وعلى سبيل المثال إذ ارتكب أحدهم خطأ معينا فإنه سيشعر بالخجل من نفسه ويعيد التفكير مرارا وتكرارا بما حصل، بينما يخفي أخرون ذلك داخل أنفسهم من خلال الهروب للداخل.
وتاليا عدة خطوات تساعدك على إكتشاف ذاتك:
1. حاول دائما الإصغاء إلى قلبك وفعل ما تمليه عليك رغبتك رغم الظروف المحيطة بك، حينها سوف تلاحظ أن الفعل الذي اتخذته سيكون له الأثر الأكبر عند الأخرين.
2. ركز على القيم التي ستقدمها للأخرين وليس الإنطباع الذي سوف تتركه إثر ذلك عليهم، لأنهم يمكن أن يغيروا وجهة نظرهم بك إذا شعروا أن ما تقوم به هو من أجل نفسك وليس من أجلهم.
3. حافظ على كبريائك قدر الإمكان لأن كثيرا من المشاكل لا تستحق الصراعات التي نختبرها، ومن الواجب عليك أن تعرف دائما ما إذا كانت التضحية ضرورية  حقا، وإذا كانت غير ذلك فلا يجب أن تتصارع مع ذاتك.
4. ومن أهم الميزات للحصول على سلام داخلي هي إحترام قيمك وأهدافك وذاتك وعدم إعطائها للأخرين على حساب نفسك .

الخميس، 25 سبتمبر 2014

لحظة فرح !

 
حـتـى لـح ــظـآت الـفـرح بـتـنـآ نـنـتـظـرهہآ بـتـرقـب وح ــذر ..
 ونـع ــيـشـهہآ بـصـمـت وقـلـق ؛
وڪـأنـنـآ نـسـرقـهہآ خ ــلـسـة مـن يـد الـقـدر !!

الاثنين، 22 سبتمبر 2014

ستة أعراض للسعال لا يمكنك تجاهلها

يكون السعال في بعض الأحيان عارضاً بسيطاً لا يدعو إلى القلق، لكنه في أحيان أخرى يعد إشارة للإصابة بأمراض مزمنة تستدعي تدخلاً طبياً عاجلاً.
وحتى تتمكن من تمييز السعال العادي من ذلك الخطير يجب أن تدرك الأعراض المصاحبة له التالية، والتي تفيد بأن وضعك الصحي ليس على ما يرام :
- سعال مصحوب بقطرات من الأنف، وتصفية للحلق متكررة، وتفريغ الأنف أو البلغم الزائد ..
الأسباب المحتملة : الحساسية أو حقن الجيوب الأنفية.
الاستجابة : وصف دواء للتحسس أو مضادات حيوية.


- سعال ليلي لا يجلب لك أي مخاط، وينتهي بصفير أو صوت مهزوز ..
الأسباب المحتملة : الربو.
الاستجابة : وصف موسّع قصبي، أو مستنشق "كورتيكوستيريويد"، أو أي دواء آخر للتحكم بالربو.


- السعال بعد البدء بأخذ مثبط "إيه سي ايي" ..
الأسباب المحتملة : تأثيرات جانبية لدواء مثبطات ايه سي ايي، التي تسبب سعال جاف

لدى خمسة إلى 10 بالمئة من المرضى.
الاستجابة : استبدال الدواء.


- سعال جاف مصحوب بضيق في التنفس ..
الأسباب المحتملة : مرض الانسداد الرئوي المزمن، وهو حالة تشتمل على التهاب الشعب الهوائية المزمن وانتفاخ الرئة، وغالبا ما يكون سببه التدخين.
الاستجابة : اختبار لقياس قدرة الرئة وطلب أشعة سينية للصدر، ولا يوجد علاج لهذا المرض

ولكن يمكن أن تعالج أعراضه.

- سعال مصحوب بنوبات من الحرقة والتي تحدث أكثر من مرتين في الأسبوع ..
الأسباب المحتملة : مرض الارتجاع المعدي المريئي، وهو حالة تشمل على حرقة مزمنة.
الاستجابة : وصف مضادات الحموضة والادوية التي تعمل على تثبيط انتاج الحمض في المعدة.


- سعال يتفاقم مع مرور الوقت ويصاحبه الشعور بالتتعب وألم في الصدر وسعال دم
وبحة في الصوت وضيق في النفس ..
الأسباب المحتملة : سرطان الرئة
الاستجابة : إجراء اختبارات تشخيصية مثل أشعة سينية للصدر، وأشعة مقطعية

واختبارات للدم .

الأربعاء، 17 سبتمبر 2014

فوائد التبسم على الروح والجسد

أكدت الأبحاث العلمية منذ وقت طويل ولا تزال أن الإبتسامة تقدم للإنسان فوائد صحية كبيرة،
بدءاً بتعديل مزاجه وانتهاءً بصحة القلب والأوعية الدموية، إلى جانب الصورة الإيجابية
التي تتركها في ذهن الآخرين عنك.

تعديل المزاج ..
وجد علماء النفس أنه إذا ما ابتسمت لمدة 60 ثانية، بغض النظر عمّا إذا كان ذلك حقيقياً أم مزيفاً، فإنه يؤدي إلى إطلاق هرمون "السيروتونين" الذي يخدع بدوره الجسم،

إلى أن يشعرك بالسعادة مرة أخرى.

تعزيز جهاز المناعة ..
يغيّر الإبتسام بطبيعته من التركيب الكيميائي لجسمك، وهذا ما كشفت عنه الكثير من الدراسات الطبية، حيث تبين أن الإبتسامة تخفض من معدل نبض القلب وتثبت التنفس، فضلاً عن كونها تريح الجسم وتجعله يسترخي، الأمر الذي ينتج عنه في نهاية المطاف جهاز مناعة أكثر قوة وسيطرة.


خفض ضغط الدم ..
بينما تبتسم، يرتفع لديك مستوى "الإندورفين" بينما ينخفض معدل ضغط الدم.


عاطفة أقوى من الشوكولاتة ..
أشارت دراسة قامت بها مؤسسة صحة الأسنان البريطانية، إلى أنه يمكن لإبتسامة محبة
أن تنتج نفس الإستجابة العاطفية التي تأتي بها إلى الفرد 2000 قطعة شوكولاتة!.

إبتسم لنجاحك ..
يعرف الأفراد الذين يبتسمون بأنهم يمتلكون إحتمالية أكبر من غيرهم، فيما يخص تحصيل ترقية، وعلى هذا الأساس، وجدت الكثير من الدراسات أن التبسم يلعب ببساطة دوراً مهماً في النمطية المادية والمتعلقة بالجاذبية. وعلاوة على ذلك، فقد أظهرت الأبحاث النفسية أن الأشخاص الأكثر جاذبية يبدون في عيون غيرهم أكثر نجاحا وذكاء ولطفا.


الإبتسامة تجعلك تبدو أصغر سناً ..
يعرف عن الإبتسامة أنها عملية رفع طبيعي للوجه، وبذلك فهي تفتح الخلايا في جلدك

وتعطيك توهجاً وإشعاعاً.

ووجدت دراسة قادتها شركة لتصنيع علكة مضادة لبكتيريا الفم، أن 69% من الأفراد

يجدون النساء أكثر جاذبية عندما يبتسمن من الوقت الذي يكن فيه يضعن مساحيق التجميل .

الثلاثاء، 16 سبتمبر 2014

البقدونس

يحتوي في ال100 جم على 36 سعرة حرارية ونسبة الدهون فيه1جم ,الكربوهيدرات 6جم
ونسبة من الألياف والبروتين .
يعتبر البقدونس من الخضار الغنية بفيتامين (ك,ج,ا) والحديد والمعادن.

الفوائد الصحية للبقدونس:
1- يحتوي البقدونس على حمض الفوليك الذي يعزز صحة القلب والأوعية الدموية

ويساعد في انتاج كريات الدم الحمراء.
2- الاستهلاك العادي للبقدونس مفيد لخفض ضغط الدم حيث أنه يعمل كمدر للبول.
3- من خصائص البقدونس ادرار البول ومنع احتباس الماء والأملاح في الجسم ويعتبر جيدا للمثانة والمسالك البولية ومنع تكون حصى الكلى.
4- يوجد به مستويات عالية من فيتامين ج وهو مضاد للأكسدة يقاوم هشاشة العظام والتهاب المفاصل.
5- ومن فوائده تعزيز الأداء الجنسي.
6- يمنع من انقسام الخلية الشاذة التي تسبب السرطان وخاصة سرطان القولون

وأيضا سرطان عنق الرحم.
7- والبقدونس مفيد في علاج رائحة الفم الكريهة لاحتوائه على مادة الكلوروفيل

الذي يقوم بموازنة رائحة النفس.
8- جيد لحالات فقر الدم لاحتوائه على الحديد.
9- جيد لعسر الهضم والانتفاخ ويساعد في طرد الغازات من البطن

وتخفيف اضطرابات الدورة الشهرية.
10- جيد لفقدان الوزن نظرا للكمية الضئيلة من السعرات الحرارية .

الخميس، 11 سبتمبر 2014

طرق إمتلاك القناعات والتعبير عن الرأي

التعبير عن نفسك والمجازفة في كونك ستخطئ أمام الآخرين يولد قناعات قوية ..
تقول هيلين البالغة من العمر 31 عاما،  لم أكن أعلم ما علي قوله عندما يسألني أحدهم عما أعتقده . يشعرني بأنني غبية ومتزمتة ومملة وغير متحمسة . فعندما أكون بمفردي لا أجد نفسي ممتعة . عندما أكون مع صديقاتي ويتناقشون في السياسة لا أتفوه بشيء لأني لا أملك وجهة نظر في الموضوع . ويبدو لي بأن الوضع يزداد سوءاً كلما كبرت.
إن كنت أستمع لمناظرة أحد خبراء حول الفروق بين الرجل والمرأة ، سأرضخ للنقاش بصيغة المخاطب ومن ثم أغير ذهني عندما أستمع لوجهة نظر مختلفة . يجعلني هذا الأمر أبدو سخيفة لكوني مترددة ، لذلك لا أتفوه بشيء . لا أملك الجرأة على طرح سؤال في النقاش . حتى وإن كان لدي وجهة نظر في الموضوع ، فقبل أن أقول أي شيء أفكر به مرارا، وأخبر نفسي بأني لا أملك كل الحقائق ، وأني لست في موقع لتبني فكرة ، لذلك لا أقل شيئا . فما يمكنني فعله بهذا الشأن ؟
1- اكتشاف العلة ..
يجد البعض صعوبة في التعبير عن ارائهم ، حتى في المواضيع المباشرة . وبما أنه من المألوف أن تمتلك وجهة نظر في أي أمر وعرضها على العالم من قبل وسائل الإعلام المرئي، سيشعر أولئك المترددون بالريبة والبعد عن تلك المواقف .

توجد ثلاث شخصيات ممن يواجهون صعوبة في التعبير عن أرائهم . تقول الأخصائية النفسية ليندا بلير : هنالك أشخاص لا يعرفون ما هو رأيهم في الموضوع، وأناس لا يأبهون في إيصال أفكارهم للآخرين وأغلبهم يكونوا أطفال في مقتبل العمر حيث يعتبر دفعهم إلى وضع أهداف أو إيجاد قناعة لديهم  في غاية الصعوبة .
وأما الفريق الثاني فهم مفكرون محايدون، ممن لديهم الحق بالقول أو لا يودون قول شيء. حيث يميل هؤلاء الأشخاص إلى الخوف من المواجهة ، لذلك يظهرون قلقهم عندما يطلب رأيهم في موضوع . وقد يستمر الأمر لديهم طوال حياتهم ، حيث لا تختفي هذه المشكلة مع تقدم العمر .
ومن ثم يأتي الأشخاص الذين يعتقدون بأن ما يقولونه لا يستحق السماع إليه ، ولا يملكون القدر الكافي لتشكيل أرائهم . وقد يأتي هذا من رسائل تلقوها عندما كانوا يافعين ، حيث تعرضوا للنقد بشكل غير لائق أو لم يمدحوا على أرائهم . قد يفتقر أولئك الأفراد إلى مهارات التواصل الإجتماعي، حيث أن المراهقين يتراجعون عن أرائهم بالمقارنة لنظرائهم .
2- المسببات ..
تقول الأخصائية والمحللة النفسية كاثرين ألكولومبير : يجب النظر إلى عدم القدرة على تكوين رأي كتجنب المواجهة . فتبني وجه نظر يعني عليك التعبير عن نفسك والمجازفة في كونك ستخطئ أمام الآخرين، وهذا أمر لا يمكن تصوره لدى البعض .

قد تنتج المشاكل من عقد ترسخت في الشخص منذ الصغر، والذي يحدث في تلك الحالات غضب نابع من طبيعة العلاقة مع الآخرين لا من نقص المعلومات أو المعرفة .
يعتبر الكبت عادة متأصلة في الشخص، حيث كلما قل تعبير الشخص عن رأيه كلما واجه صعوبات لتكوين أراء يؤمن بها . يبدأ هؤلاء الأفراد في الاعتماد على أراء وجهات نظر الأخرين، وهذا ما يزيد الطين بلة . حيث أن الانقياد لأراء الآخرين يحرر المرء من مسؤولية ما يعتقده الآخر فيه . حيث أن الفائدة الجلية لجعل الآخرين يقررون عنك لديها تبعات مضرة في إقناع أنفسنا بأننا لا نقدر بشيء .

3- الحل ..
إسترخي :
تقول الأخصائية تشارلي كونغي : يرتبط الخوف من التعبير عن الرأي بالقلق من ارتكاب الأخطاء . فمن الطبيعي أن تستفسر عن أرائك ومعرفتك، ولكن ليس لدرجة تجعلك غير قادر على إتخاذ قرار والمبادرة . بمقدورك تعلم التقليل من القلق بإتباع وسائل الإسترخاء كالتنفس بعمق . بمجرد ما تتقن الاسترخاء ، ستجد الأمر بغاية السهولة للتحدث وعدم الشعور بالكبت .

4- قم ببحثك الخاص :
تقول الأخصائية ألوكولومبري :قرار تحمل المسؤولية لأحاسيسك عائد إلينا ، ولكن هذا يتطلب الجهد . خذ وقتك في القراءة والتفكير وكون أرائك الشخصية . فالإعتماد على هذه الوسيلة من شأنه أن ينعش إعتزازك بنفسك وتعيد إكتشاف قدرتك على قول ما تفكر فيه . ستنمي علاقاتك مع الآخرين بشكل أفضل وكذلك مع نفسك .

5- تفحص مخاوفك :
تقول ألوكولومبري : عليك أن تسأل نفسك، ما هو الكبت ؟ هل هي وسيلة للذود بالنفس؟ لما أخشى من التعبير عن رأيي ؟ هل مخاوفي تلك حقيقة أم وهمية؟ فهذه ليست سوى وسيلة لتسيطر على الجوانب التي تخشاها .

الثلاثاء، 2 سبتمبر 2014

عمليات تصغير المعدة

تنوعت خيارات فقدان الوزن والمحافظة على الرشاقة خلال السنوات الأخيرة، ومن ضمن تلك الخيارات جراحات تصغير المعدة التي غالبا ما تكون ناجحة، حيث تصبح الجراحة أفضل إذا مارس الشخص إلى جانبها التمارين الرياضة واتبع حمية غذائية. ومن هذه العمليات المتوافرة حاليا:
*عمليات تحويل المعدة ..
هذه العملية تعيد تنظيم أو بناء الجهاز الهضمي، ويتم من خلالها تدبيس المعدة لتشكل حجرة صغير للأغذية، وتحويل مسار المعدة لتتجاوز جزءا من الأمعاء الصغيرة. وهذا النوع من العملية لا يمكن التراجع عنه، ويتوجب على الشخص التقيد باتباع حمية غذائية معينة في الأشهر الأولى القليلة من الخضوع للعملية، ومن ثم الانتقال بعدها لاتباع نظام غذائي طبيعي، ويتوقع بعد الجراحة فقدان حوالي 50% الى 60% من الوزن الزائد.
* ربط المعدة ..
هي عملية يتم من خلالها ربط المعدة برباط حولها حيث تقسم المعدة الى قسم علوي صغير وقسم سفلي كبير وذلك لاحداث شعور سريع بالبشع لدى الشخص عند تناوله كميات قليلة من الطعام ويمكن التحكم بحجم المعدة بجعله أكبر أو اصغر وتعتبر هذه العملية قابلة للازالة او التراجع عنها مما يجعلها خيارا جيدا للأشخاص الذين لا يحبذون الجراحة عادة, فاذا حافظ الشخص بعد اجراءه للعملية على الحمية المفروضة فممكن أن يتوقع خسارة 40% الى 60% من وزنه الزائد.
* تكميم المعدة ..
يتم اجراء هذه الجراحة للأشخاص الذين يعانون من بدانة مفرطة، حيث يتم ازالة ما يصل الى 60% من المعدة لتتخذ شكل أنبوب، فهذه الطريقة تحد من عدد السعرات الحرارية التي يمكن أن يتناولها الشخص، وغالبا ما تستخدم للتعزيز من فقدان الوزن الأساسي، ويتوقع بعدها أن يفقد الشخص ما يقارب 30% الى 50% من الوزن الزائد للجسم.
* تبديل الاثني عشر ..
يتم خلال الجراحة إزالة أكثر من 80% من المعدة وجزء كبير من الأمعاء الدقيقة، حيث تساعد هذه الجراحة الشخص على فقدان حوالي 80% من من وزنه الزائد ولكن يتخللها مخاطر على المدى البعيد وتشمل سوء في التغذية ونقص الفيتامينات. 

 * ربط عامودي للمعدة ..
هذه الجراجة تعتبر العملية التقليدية لتدبيس المعدة، فيتم من خلالها تدبيس المعدة الى جزئين كبير وصغير؛ للحد من كمية الطعام التي يمكن أن يتناولها الشخص، ولكن اثبتت بعض الدراسات أن هذه الجراحة لم تنجح في السنوات الأخيرة لأنها لا تؤدي إلى فقدان الوزن الكافي على المدى الطويل .